Thursday, February 21, 2008

رأيتك البارحة


كنت في غرفتي , لا ليست الغرفة التي رأيتها بل غرفتي الأخرى في الكويت

رن هاتفي الجوال و كنت أنت المتصل

تحدثنا قليلا و ربما تجادلنا قليلا لا أذكر ثم انتهت المكالمة

وقفت في غرفتي برهة أفكر : هل أنا في الكويت؟ و كان باب غرفتي مغلقا

ثم عاودت الاتصال مرة ثانية و لكن هذه المرة طلبت مني أن أفتح باب غرفتي

فتحت الباب و كنت أنت أمامي !! وسيم الأحلام

و كانت قبلة جميلة كجمالها على أرض الواقع

كان حلما جميلا جدا :)

مضى زمن طويل لم أحلم فيه أحلاما جميلة كهذه

شكرا يا حبيبي و أهلا بك في أول ظهور لك في أحلامي و في أعماق اللاوعي

أنا أرحب بك

2 comments:

Gay by Nature said...

احب احييك على مدونتك

اتمنى ان ارى المزيد من الابداع

مثلي بالفطرة

love said...

عزيزى الملك
أحسدك من كل قلبى وكان ألأجدر بى أن أهنئك على حصولك على لحظه حلوه كان الحلم فيها سيد الموقف..وكنت أيضآ أتمنى أن أكون أنت لأجد نفسى بين ذراعين أتوق لأن يضمانى بقوه وذلك أثناء قبله أحس فيها برجولة حبيبى الذى أحلم به وبمقدمه كل لحظه ليطفىء النار التى تضطرم بين جنباتى ولتحيل تلك النار إلى رماد معسول يبردنى مما يشتعل بداخلى
حبيبى
هل لن يمنحنا القدر سوى الحلم كى نحس بلحظة إستمتاع؟؟