Tuesday, April 8, 2008

يقين في مطر





قد غابت عني قطرات الندى
في يوم بكت فيه السماء

قد غاب عني وهج الهوى
فوجدت نجوم السماء في ضياء

ليت الليالي الراقصات إذا تبخترت
جاءت في فجر الصباح بلا جفاء

ألا يا درب الهوى إني سائر
معك أو دونك إني سائر

فإن طاوعتني بحب يدفي الجوارح
كنت لك الممنون مسرور الفؤاد

1 comment:

محمد said...

بإذن الله سيطاوعك درب الهوى بالحب الذي
تستحقه وستحيى مسرور الفؤاد للأبد

تحياتي لك